NOT KNOWN FACTS ABOUT الصيام للمرأة

Not known Facts About الصيام للمرأة

Not known Facts About الصيام للمرأة

Blog Article



-ومن فوائد الصيام للمرأة على البشرة أن يعمل على القضاء على بعض الأمراض الجلدية مثل الصدفية، ويقلل كذلك من ظهور الطفح الجلدي على البشرة، والتهابات الجلد.

وذلك أنه ثبت: «أن حفصة وعائشة وزينب أزواج النبي ﷺ استأذنَّ رسولَ اللهِ ﷺ في الاعتكاف في المسجد فأذن لهن حين ضربن أخبيتهن فيه» أخرجه البخاري، وإلا فاعتكافها في مسجد بيتها أفضل.

-كما يساعد الصوم في علاج بعض حالات الحساسية الناتجة من تناول بعض أنواع الطعام، والتي يقل تناولها خلال الصيام.

أما إن كانت غير قادرة علىٰ الصوم فتفدي بإطعام مسكين عن كل يوم أفطرته.

وعليه؛ فيجب علىٰ هذه السائلة معرفة عدد الأيام التي فاتها صيامها في رمضان من الأعوام السابقة، وأن تنوي قضاءها.

لقول النبي صلى الله عليه وسلم في المرأة: «أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ».

للمزيد من التفاصيل حول الاستحاضة الاطّلاع على مقالة: ((ما هي الاستحاضة)).

الصيام يهذب الروح ويجعل الأنسان قادراً على التجاوز، وذكر ذلك ضمن أهم فوائد الصيام في الإسلام.

اتّفق العلماء على فساد صيام من تقيّأ عامداً، ويتوجّب عليه قضاء ذلك اليوم دون ترتّب كفّارةٍ عليه، أمّا مَن غلبه القيء، وخرج دون إرادةٍ منه، فصيامه صحيحٌ، ولا يُفطر إن لم يبتلع شيئاً منه، بينما يفسد صيامه إن ابتلع.[٢]

وعليه؛ فيجوز للمرأة الاستحمام في نهار رمضان مع الاحتياط من دخول شيء من الماء إلىٰ الحلق.

إن شهر رمضان شهر مبارك يأتي في العام مرة واحدة، ويسبقه شهران مباركان -أيضًا- هما:  رجب وشعبان، فمن الأولىٰ للمرأة المسلمة أن تبدأ باستقبال شهر رمضان من مقدم هذين الشهرين؛ وذلك بالاستعداد الجيد الذي اضغط هنا يتمثل في المحافظة علىٰ الفرائض، والإكثار من السنن، والأعمال الصالحات، والصدقات، وكثرة الأذكار، والدعاء، كما كان يفعل النبي ﷺ وأصحابه الكرام؛ لأنه -كما نعلم- أن المصطفىٰ ﷺ كان أكثر ما يصوم في شعبان؛ كي نجعل النفس والبدن يستعدان لاستقبال الشهر المبارك بعزيمة وانشراح صدر، كما يمكن للمرأة أن تكون ذا أثر طيب في محيطها الصغير أو الكبير كمثال يُحتذىٰ به، وقدوة لاستقبال شهر رمضان المبارك، فيمكن لها أن تقوم في بيتها بإعداد ما يمكن أن يطلق عليه (جدول أعمال إيجابية في الشهر المبارك) ويمكن أن يكون كالتالي:

اتّفق العلماء على عدم فساد الصيام بما يدخل الجسد من خلال مسام الجِلد؛ استدلالاً بما أخرجه في صحيح البخاري عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُدْرِكُهُ الفَجْرُ جُنُبًا في رَمَضَانَ مِن غيرِ حُلْمٍ، فَيَغْتَسِلُ ويَصُومُ)،[١٠] والحديث يدلّ على أنّ اغتسال النبيّ -عليه الصلاة والسلام- وهو صائم لا يُفسد الصيام، ويُقاس عليه الادّهان، وليس فيه أيّ نوعٍ، أو صورةٍ للمُفطرات، وما يصل إلى المَسام أثر الدّهن وليس أصله، وبناءً على ذلك لا يؤثّر استعمال المراهم، أو سائل التعقيم في الصيام، ولا يُفسده، وكذلك المراهم المُستعملة للحروق، والعلاجات الموضعيّة، والمساحيق، والأصباغ المُتطايرة.[١١]

لا خلاف بين أهل العلم على أنَّ الجماع في نهار رمضان من مبطلات الصيام عند الزوجين، فمَن أفطرت بسبب الجماع يلزمها قضاء اليوم الذي أفطرته، [٣] بالإضافة إلى وجوب الكفارة في حقِّها عند أبو حنيفة والإمام مالك، وهو قولٌ عند الشافعي ورواية عند الإمام أحمد،[٤] لكن أصح أقوال الشافعي في ذلك هو عدم وجوب الكفارة في حقها، وهي الرواية الأخرى عند الإمام أحمد.[٥]

لا يمكن طرح الأسئلة من هذا النموذج يمكنك طرح سؤالك في الإمارات الموقع عن طريق الرابط: أضف تعليقاً

Report this page